ههههههههههه نكت من الاخر

..........................................

نبدا

يقولون رجل كان قاعد في أمان الله يقرا الجريدة..


ومايدري الا ومرته تصكه بالمقلى التيفال على راسه، طرررررخ!!!


الزوج: ويش فيكي يا بنت الحلال؟ ليش كذا؟؟؟


الزوجه: ايش الورقه اللي في جيب ثوبك مكتوب عليها العنود؟؟؟


الزوج: يا بنت الحلال، هذا الفرس اللي كنا نشجعه الاسبوع اللي راح في
السباق!


الزوجه صدقته وراحت لحالها...


اسبوع يمر، اخونا في الله قاعد يقرا الجريده، وتيجي مرته وتصكه بالتيفال
على راسه!!


الزوج: خير يابنت الحلال ويش في؟؟


الزوجه:حصانك على التليفون

هههههههههههه شرايكم

تبون اشياء تظحك زياده

شوفو هالنكته

..........


قالت المعلمة لأطفال التمهيدي :


كل واحد يقول لي من يحب ..؟


الطفل الأول: أحب بابا..



الطفل الثاني: أحب ماما..


الطفل الثالث(و هو ينظر للمعلمة بطرف عينه) : أحبك أنت..


المعلمة: بس أنا ما أحب الأولاد!!


الطفل: ايه مو ضروري نجيب أولاد




وش رايكم بزارين اخر زمن ههههههههههههه

المهم

بروح دقيقتين واجي لين تقرووون هالقصه تراها حلوووووة وتظحك

هذه حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية، فقد سئم
الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات
العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته:
أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب
عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه
ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس
بها عن النظرية النسبية، فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا
إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان
يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن
وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به
أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى
درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع
فقد قدم "السائق" ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا

!.